أُضيف حديثاً

  • قول: (سُبحان ربي الأعلى). [أخرجه مسلم]

عن أوس بن أوس -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-: (إنَّ مِن أفضلِ أيَّامِكُم يومَ الجمعةِ، فيهِ خُلِقَ آدمُ، وفيهِ قُبِضَ، وفيهِ النَّفخةُ، وفيهِ الصَّعقةُ، فأَكْثروا عليَّ منَ الصَّلاةِ فيهِ، فإنَّ صلاتَكُم مَعروضةٌ عليَّ، قالوا: وَكَيفَ تُعرَضُ صلاتُنا عليكَ وقد أرِمتَ؟ فقالَ: إنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ حرَّمَ على الأرضِ أن تأكُلَ أجسادَ الأنبياءِ). [أخرجه ابن خزيمة في صحيحه]

ما هي أذكار الوضوء؟ ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- بخصوص أذكار الوضوء ذكراً قبله وذكراً بعده، مع...

"أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله".

"أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله".

اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.[سورة البقرة، آية: 255] ثلاث مرات

جاءت نصوصٌ كثيرةٌ في القرآن الكريم والسنّة النبويّة تحثّ المسلم على ذكر الله -سبحانه وتعالى- في كلّ وقتٍ...

ليس هناك تخصيصٌ لذِكر أو دعاء مُعيَّن في الأيّام العشر الأولى من شهر رمضان المبارك، ولا غيرها من أيّامه؛...

شرع الله -سبحانه وتعالى- الأذان نداءً للصلاة، وإيذانًا بدخول وقتها، وجاءت السنّة النبويّة على بيان ما يُقال...

إنّ ذكر الله تعالى من العبادات الجليلة التي يسهل على كلّ مسلمٍ أداؤها، والأذكار متنوّعةٌ عديدةٌ، وفضلها...

الأكثر قراءة

"قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ".

"سُبْحَانَ الذي سَخَّرَ لَنَا هذا، وَما كُنَّا له مُقْرِنِينَ، وإنَّا إلى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هذا البِرَّ وَالتَّقْوَى، وَمِنَ العَمَلِ ما تَرْضَى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هذا، وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ في الأهْلِ، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وَكَآبَةِ المَنْظَرِ، وَسُوءِ المُنْقَلَبِ في المَالِ وَالأهْلِ".[رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم:1342، صحيح.]

"بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ*الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ*الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ*مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ*إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ*اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ*صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ".

"سبحان الله".

"الْحَمْدُ لِلَّه".

"قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ".

إنّ ذكر الله تعالى من أجلّ العبادات وأعظم القربات، كما أنّها يسيرةٌ لا تتطلب بذل جهدٍ أو مالٍ، وإنّما القول...

"اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا، وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا".[رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم:601، صحيح.]

"لَّا إِلَـهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".[سورة الأنبياء، آية:87]